ليون ملك أسبرطة - significado y definición. Qué es ليون ملك أسبرطة
Diclib.com
Diccionario ChatGPT
Ingrese una palabra o frase en cualquier idioma 👆
Idioma:

Traducción y análisis de palabras por inteligencia artificial ChatGPT

En esta página puede obtener un análisis detallado de una palabra o frase, producido utilizando la mejor tecnología de inteligencia artificial hasta la fecha:

  • cómo se usa la palabra
  • frecuencia de uso
  • se utiliza con más frecuencia en el habla oral o escrita
  • opciones de traducción
  • ejemplos de uso (varias frases con traducción)
  • etimología

Qué (quién) es ليون ملك أسبرطة - definición


ليون ملك أسبرطة         
ملك يوناني
ليون (باليونانية: Λέων) هو ابن يوريكراتيدس والملك الرابع عشر من سلالة أغيادون، حكم في الفترة منذ 590 قبل الميلاد وحتي 560 قبل الميلاد.
فرناندو الأول ملك ليون وقشتالة         
  • [[طائفة سرقسطة]] تدين بالولاء لسانشو}}
  • مخطوط يظهر فيه فرناندو الأول (على اليسار) مع زوجته.
تصغير|200بك|مخطوط يظهر فيه فرناندو الأول (على اليسار) مع زوجته.
جيمس الرابع ملك إسكتلندا         
احد ملوك اسكتلندا
جيمس الرابع ملك اسكتلندا

جيمس الرابع (1473 – 1513) ملك اسكتلندا وابن جيمس الثالث وولد في 17 مارس 1473، وكان القائد الاسمي للثوار الذين هزموا قوات جيمس الثالث في معركة سوكيبرن في يونيو 1488 وأصبح ملكا عند مقتل أبيه.

اتخذ عند توليه سياسة مختلفة تجاه النبلاء عن تلك التي اتخذها أبوه وأكثر من هذا فقط اظهر لطفا مع الطبقات الأدنى، وكان يتجول بينهم متخفيا، وقلة من ملوك اسكتلندا حازوا على شعبية كالتي حازها جيمس الرابع أو أن عهدهم مر من دون أن تعكر صفوه أي اضطرابات أهلية.

توج في سكون بعد أيام قليلة من توليه وبدأ على الفور في أخذ دور فعال في الأعمال والحكومة. وحدث تمرد بسيط وقمع بسهولة وكذلك استطاع إفشال خطة لبعض النبلاء لكي يسلموه لهنري السابع. بالرغم من هذا فقد كان هنري ينوى العيش بسلام مع جيرانه في الشمال، وبعد وقت نظم زواج ابنته من الملك الإسكتلندي ولكن الأخير لم يطمح للسلام بنفس المقدار، ففي وقتا قصير تزوج جيمس من الأميرة الأنجليزية مارغريت تيدور. في عام 1495 عندما أتى بركين واربيك إلى اسكتلندا وكان يدعي أنه دوق يورك الابن الصغر لإدوارد السادس، فأعطاه جيمس دخلا وعروسا، واستعد لغزو إنكلترا لصالحه، ولأسباب عديدة كانت الحرب منحصرة في غزوات بسيطة على الحدود. وبعد أن ترك واربيك اسكتلندا في عام 1497 تفاوض السفير الإسباني على معاهدة سلام وفي عام 1502 تم ترتيب زواج بين جيمس وابنة هنري مارغريت (1489 - 1541)، وأقيم الزفاف في هوليرود في أغسطس 1503 وهذا الاتحاد هو ما قاد أسرة ستيوارت نحو العرش الإنكليزي.

في الوقت ذاته قام جيمس بسحق تمرد في الجزر الغربية والتي قاد إليها حملات من قبل، وقام البرلمان بإصدار قوانين تعزز سلطة الملك في ذلك المكان. وفي ذلك الوقت أو قبله بدأ يتعامل بالتساوي مع باقي حكام أوروبا مثل ماكسيميليان الأول ولويس الثاني عشر وغيرهم، وأرسل المساعدة لخاله هانز ملك الدنمارك، واستلم الرضى والحظوة من البابا يوليوس الثاني وكان حريصا للحصول على دعمه.

لكن موقعه أضعف بعدما تولي هنري الثامن عام 1509 عرش إنكلترا حيث كانت هناك خلافات موجودة أصلا مع خلافات أخرى عامة وخاصة، فتصاعدت الخلافات بين الملكين، وبدأ القتال في البحر بين سفن الملكين وكانت الحرب وشيكة بسبب اتفاقية تحالف وقعها جيمس مع لويس الثاني عشر عام 1512، وقام نري بجهود كبيرة لكي يمنع أو يؤجل النزاع، لكن جيمس أعلن الحرب بعد أن حثه حلفاؤه الفرنسيون وزوجته رغم نصيحة مستشاريه أو بظهور شبح حذره كما تروي الحكايات.

جمع جيمس قوة كبيرة ومدرعة جيدا واحتل نورهام وقلاعا أخرى في أغسطس 1513، وأمضى بعض الوقت في قلعة فورد، وفقا لإحدى التقارير فقد كان على علاقة غرامية مع زوجة صاحب القلعة، ثم خرج ليقاتل الجيش الإنكليزي القادم والذي يقوده توماس هوارد إيرل سوري. ووقعت المعركة في فلودن أو بشكل أصح عند سفح تل برانكستون يوم الجمعة 9 سبتمبر 1513، وتلقى الاسكتلنديون في المعركة إحدى أقسى هزائمهم على مر تاريخهم. أما الملك فقد قاد جنوده من موقع الأفضلية وقتل في المعركة وهو يقاتل راجلا ومعه معظم نبلائه، وليس هناك أساس للشائعة بأنه هرب من المذبحة.

ترك طفلا شرعيا واحدا هو جيمس ولكن بسبب علاقاته الغرامية العديدة فقد كان لديه العديد من الأولاد غير الشرعيين، ومن هؤلاء (من ماريون بويد) ألكساندر ستيوارت كبير أساقفة سانت أندروز ومستشار اسكتلندا وكان قد قتل في فلودن، وأيضا (من جانيت كينيدي) جيمس ستيوارت إيرل موراي (مات 1544)، ومن عشيقاته الأخرى ات مارغرت دروموند (ماتت 1501).

يظهر أن جيمس كان رجلا شجاعا وكريما، وملكا حكيما ونشيطا، ووفقا لإحدى الروايات فقد كان لديه علم لا بأس به، وخلال عهده حظي البلاط الإسكتلندي بدرجة من المزايا، ودخلت الدولة في السياسة الأوربية كما لم تفعل من قبل، كذلك شجع التعليم وازدهر الأدب في عهده وتسنت الحالة المادية للبلاد. وكان مديرا ومشرعا بارزا قد فعل ما بوسعه لكي يدمر أي نزعة لاستقلال المرتفعات والجزر، ولكن من جهة أخرى فقد كانت إدارته المتسرعة في معركة فلودن قد جلبت التعاسة للدولة.

كان يمس مهتما بالبحرية، وكانت هناك مسابقات تجري برعايته، ويقال أن كان يرتدي حزاما حديديا كتكفير عن نصيبه في مقتل أبيه ومن خلال زياراته المتعددة للمزارات وبتبرعاته للمؤسسات الدينية، اكتسب سمعة كشخص تقي.